ده عنوانكتاب لعالم من دول شرق اسيا
انا على فكرة ممكن اطول فى الموضوع علشان اللى بيدايق من التطويل يعرف من الاول وله القرار يكمل ولا لا ولو مكملش سداونى هيخسر كتير
الكتاب أثارضجة كبيرة في العلم لغرابة موضوعه وكاتبه , فموضوعه يدور
حول حقيقة أن الماء كغيره من الموجودات له قدر من الإدراك والوعي والاحساس
والانفعال والشعور وهي حقيقة نفهمها نحن المسلمين انطلاقا من قول ربنا
–تبارك وتعالى -:
"تُسَبِّحُ
لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ
إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ
إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً"(الإسراء: 44).
بداية احنا كمسلمين معتقدين بما لايقطعه شك فى ان الرسول لا ينطق عن الهوى وان الله موجود لا اله الاهو وان كل ما جاء به الرسول (ص)حق فلذالك دائما نجد ان هذه الحقائق العلمية المتواردة علينا بين الحين والاخر هى من اجانب غير مسلمين لان هؤلاء القوم هم من يشغلون انفسهم بمثل هذه الماديات فى محاولات عديدة منهم لادراك ماهية الكون وممكن نلص ده فى عبارة واحده هى ان الناس دول الاجانب يعنى عاشوا في دوائر المحسوس المدرك فقط رافضين الإيمان بالغيب حتى أجبرهم عالم الشهادة على التسليم بحقيقة الغيب رغم أنوفهم (ده عبارة عن توضيح ليه الاجانب مش المسلمين هم الاكثر اهتماما بموضوع الاعجاز المادى )
ثانيا مادة الموضوع
أما كاتب الكتاب فهو ياباني يحمل اسم "ماساروا إموتو"
استطاع أن يستثير عقول العلماء والتطبيقيين إلى حقيقة أن كل ما في الوجود له قدر من الإدراك والوعي والذاكرة والاحساس بدا إهتمامه بدراسة الماء في بلوراته العجيبة التي تعكس لنا جانباً من ٍأسرار هذا السائل العجيب الذي يجعل الله –تعالى- منه كل حي .
"ماساروا
إموتو" عزم على دراستة الماء في بلوراته على الرغم من افتقاره إلى خلفية علمية
. وأشار عليه صديق له بجهاز يدعى المحلل للخلايا الحية
خلاصة ماقام به هذا الرجل هو انه فى احد المرات له فى احد المكتبات قرا جملة تقول ان كل بلورات الثلج المتساقطة من السماء على الارض لا تتشابه مع بعضها وكل واحده لها شكل معين فدهشه الامر لماذا وظل فى البحث واليكم نتائج ماوصل له
هذه هى صورة بلورات الماء العادية فهى مختلفى ولا احد يعرف السبب حتى جاء هذا الرجل
قال هذا الرجل ان هذه البلورات تختلف نتيجة لتعرضها لموجات صوتية مختلفة خلا طريق هبوطها من السماء الى الارض
وعشان نلخص
قام هذا الرجل بتعريض الماء للقران الكريم ووجد ماادهشه وادهش العالم وجد ان الناء يتحول الى هذا الشكل الرائع
هذا هو الاعجاز سبحان الله والله لا اجد ما اعبر به عن ما يدور فى نفسى سبجان ربى الخلاق العظيم العليم الحكيم ما ابدع ربى
ليس هذا بكل شىء ان هذا الرجل قام باستخدام هذا الماء فى خصائص علاجية فعاج به المئات
كما استخدموه فى وطائف تطهيرية حيث قامو بتعريض مساحات واسعة من المياه الى موجات صوتية عالية من القران فوجدو انها تطهرت
ولكم باقى المكتشفات فى ايجاز
الماء له قدرات عجيبة من الذاكرة والوعي والسمع والرؤية والإدراك , فهو
يدرك ما حوله ويشعر به , ويستقبل منه الحديث المنطوق والكتابات المخطوطة
والصور , والمشاعر والأحاسيس والموسيقى الهادئة والصاخبة وغيرها من
الأصوات ويتأثر بها إيجاباً وسلباً , ويتفاعل مع مشاعر الإنسان توافقاً
واختلافاً سبحان الله الذى خلق من الماء كل شىء وها نحن قد علمنا ان مادة الحياة هى الاخر قد خلقها اله حية تحس وتشعر
يارب الناس تستفيد