منتدى مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
اهلا ومرحبا بكم فى المنتدى زائراً أو عضواً
هذا المنتدى لخدمة طلاب مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
نتمنى أن نفيد الدارسين باكبر قدر ممكن
ويسعدنا انضمامك الي اسرة المنتدى
لكى تستفيد من المعلومات الموجوده بالمنتدى
op
ونشكركم
منتدى مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
اهلا ومرحبا بكم فى المنتدى زائراً أو عضواً
هذا المنتدى لخدمة طلاب مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
نتمنى أن نفيد الدارسين باكبر قدر ممكن
ويسعدنا انضمامك الي اسرة المنتدى
لكى تستفيد من المعلومات الموجوده بالمنتدى
op
ونشكركم
منتدى مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح

منتدى الهدى التعليمى لخدمة طلاب مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

اهلا وسهلا بك كعضو او زائر فى اسرتنا الجميلة ونتمينى ان نستفيد جميعا من المنتدى ان شاء الله - وانتظروا المزيد
طريقة التسجيل فى المنتدى
مكتبة تحميل المواد العلمية

نتائج المقابلات الشخصية
 الاعلام والاداب
ودار العلوم
اضغط هنا
جداول الامتحانات
جدول امتحانات
التجارة والزراعة
الحقوق والاعلام
الآداب ودار العلوم
الدراسات العليا

اضغط هنا
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
Place holder for NS4 only
تصويت
مين مرشحك للرئاسة
محمد مرسى
من وصلكِ وصلته I_vote_rcap68%من وصلكِ وصلته I_vote_lcap
 68% [ 40 ]
احمد شفيق
من وصلكِ وصلته I_vote_rcap19%من وصلكِ وصلته I_vote_lcap
 19% [ 11 ]
لن ارشح احد
من وصلكِ وصلته I_vote_rcap8%من وصلكِ وصلته I_vote_lcap
 8% [ 5 ]
لم احدد حتى الآن
من وصلكِ وصلته I_vote_rcap5%من وصلكِ وصلته I_vote_lcap
 5% [ 3 ]
مجموع عدد الأصوات : 59

 

 من وصلكِ وصلته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hoda.s
كبار الشخصيات

كبار الشخصيات
hoda.s


عدد المساهمات : 487
تاريخ التسجيل : 01/06/2012

من وصلكِ وصلته Empty
مُساهمةموضوع: من وصلكِ وصلته   من وصلكِ وصلته Emptyالأحد سبتمبر 23, 2012 3:42 pm

من وصلكِ وصلته



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]عن عبد الرحمن
بن عوف
رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول :
( قال الله تبارك وتعالى : أنا الله وأنا الرحمن ، خلقت الرَّحِم
، وشققت لها من اسمي ، فمن وصلها وصلته ، ومن قطعها بتَتُّه )
.
تخريج الحديث
الحديث رواه الترمذي
و أبو داود و أحمد في
المسند ، قال الترمذي حديث صحيح ، وصححه الألباني .
معاني المفردات

الرحم : القرابة من ذوي النسب والأصهار .
وصلها : الصلة البر وحسن
المعاملة ، وهي كناية عن الإحسان إلى الأقربين والعطف عليهم , والرعاية لأحوالهم ،
وقَطْعُ الرحمِ ضد ذلك كله .
بتته : البت القطع .
فضل
صلة الرحم

وردت أحاديث كثيرة ترغب في صلة الأرحام وتبين أجرها وثوابها ،
فصلة الرحم شعار المؤمنين بالله واليوم الآخر ، وفي الحديث : ( من
كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه )
رواه البخاري
، وهي من أعظم أسباب زيادة الرزق والبركة في العمر ، قال - صلى الله عليه
وسلم - : ( من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل
رحمه )
رواه البخاري ِ، وعند
الترمذي
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : (
تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم ، فإن صلة الرحم محبة في الأهل ، مثراة في
المال ، منسأة في الأثر )
.
وصلة الرحم توجب صلة الله للواصل ، وتتابع
إحسان الله وخيره وعطائه على العبد ، كما دل ذلك الحديث القدسي الذي بدأنا به
الموضوع ، وهي من أحب الأعمال إلى الله بعد الإيمان بالله وفي الحديث : ( أحب الأعمال إلى الله إيمان بالله ثم صلة الرحم ..... )
رواه أبو يعلى وحسنه الألباني
.
كما أن صلة الرحم من أسباب دخول الجنة وفي الحديث يقول - صلى الله عليه
وسلم - ( يا أيها الناس أفشوا السلام ، وأطعموا الطعام ، وصلوا
الأرحام ، وصلوا بالليل والناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام )
رواه أحمد و ابن ماجة .
من كبائر الذنوب
وقطيعة الرحم ذنب عظيم ، يفصم الروابط
بين الناس ، ويشيع العداوة والبغضاء ، ويفكك التماسك الأسري بين الأقارب ، ولأجل
ذلك جاءت النصوص بالترهيب من الوقوع في هذا الذنب العظيم ، وأنه من أسباب حلول
اللعنة وعمى البصر والبصيرة قال سبحانه : { فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأرض وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ ،
أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }
( محمد 23 - 22) ، وأن عقوبته معجلة في الدنيا قبل الآخرة ، قال - صلى الله
عليه وسلم - : ( ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في
الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم )
رواه الترمذي وغيره ، وأنه من أسباب حرمان الجنة ورد الأعمال على
صاحبها ، ففي البخاري من حديث جبير بن مطعم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
قال : ( لا يدخل الجنة قاطع ) و جاء عن
ابن مسعود
رضي الله عنه أنه كان جالساً بعد الصبح في حلقة فقال : " أنشد
الله قاطع الرحم لما قام عنا ، فإنا نريد أن ندعو ربنا، وإن أبواب السماء مرتجة -
أي مغلقة - دون قاطع الرحم " .
بم تكون الصلة ؟

صلة الرحم تكون بأمور عديدة منها زيارتهم والسؤال عنهم ، وتفقد أحوالهم
, , والإهداء إليهم , , والتصدق على فقيرهم ، وتوقير كبيرهم , ورحمة صغيرهم وضعفتهم
، ومن صلة الرحم عيادة مرضاهم ، وإجابة دعوتهم ، واستضافتهم ، وإعزازهم وإعلاء
شأنهم ، وتكون - أيضًا - بمشاركتهم في أفراحهم , ومواساتهم في أتراحهم , والدعاء
لهم , وسلامة الصدر نحوهم , وإصلاح ذات البين إذا فسدت , والحرص على توثيق العلاقة
وتثبيت دعائمها معهم ، وأعظم ما تكون به الصلة , أن يحرص المرء على دعوتهم إلى
الهدى , وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر ، وبذل الجهد في هدايتهم وإصلاحهم
.
ليس الواصل بالمكافئ
وقد يصل البعض أقاربَه
وأرحامَه إن وصلوه ، ويقطعهم إن قطعوه ، وهذا ليس بواصلٍ في الحقيقة ، فإن مقابلة
الإحسان بالإحسان مكافأة ومجازاة للمعروف بمثله ، وهو أمر لا يختص به القريب وحده ،
بل هو حاصل للقريب وغيره ، أما الواصل - حقيقةً - فهو الذي يصل قرابته لله ، سواء
وصلوه أم قطعوه ، وفيه يقول - صلى الله عليه وسلم -: ( ليس الواصل
بالمكافئ ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها )
رواه
البخاري
.
وقد كان هذا حال الواصلين لأرحامهم على هذه الصورة من الإحسان
حتى مع اختلاف الدين ، يشهد لذلك ما ورد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أهديت
له حلل كان قد قال عن مثلها : ( إنما يلبس هذه من لا خلاق له ،
فأهدى منها إلى عمر ، فقال عمر كيف ألبسها وقد قلت فيها
ما قلت ؟ قال : إني لم أعطكها لتلبسها ، ولكن تبيعها أو تكسوها ، فأرسل بها عمر إلى أخ له من أهل مكة قبل أن يسلم )
رواه البخاري
ثم إن أفضل الوصل مقابلة الإساءة والعدوان بالبر
والإحسان ، ولما جاء رجل إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال له : إن لي
قرابة أصلهم ويقطعوني ، وأحسن إليهم ويسيئون إلي ، وأحلم عنهم ويجهلون علي ، قال له
- عليه الصلاة والسلام - : ( لئن كنت كما قلت فكأنما تُسِفُّهُم
الملَّ ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك )
رواه مسلم ، والملُّ هو الرَّماد الحار ، فكأنه شبه ما يلحقهم من
الألم والإثم - والحالة هذه - بما يلحق آكل الرماد الحار .
فهذا مما يبقي على
الودّ ، ويحفظ ما بين الأقارب من العهد , ويهون على الإنسان ما يلقاه من إساءة
أقاربه ، ومقابلة معروفه بالنكران ، وصلته بالهجران ، وفيه حث للمحسنين على أن
يستمروا في إحسانهم ، فإن الله معهم وهو مؤيدهم ومثيبهم على عملهم .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من وصلكِ وصلته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح :: 

@ المنتديات الاسلامية @ :: احاديث قدسية

-
انتقل الى: