منتدى مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح منتدى الهدى التعليمى لخدمة طلاب مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح |
اهلا وسهلا بك كعضو او زائر فى اسرتنا الجميلة ونتمينى ان نستفيد جميعا من المنتدى ان شاء الله - وانتظروا المزيد
|
مكتبة تحميل المواد العلمية | كلية التجارة كلية الاعلام كلية الحقوق كلية الزراعة كلية الاداب كلية دار العلوم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, دبلومة التربية الخاصة دبلوم تنسيق الحدائق دبلوم الحقوق العينية العقارية دبلوم الاعلام الرياضى الدبلوم المهنى فى المحاسبة دبلوم اعداد معلمى اللغة العربية للناطقين بغيرها
|
جداول الامتحانات | جدول امتحانات
التجارة والزراعة الحقوق والاعلام الآداب ودار العلوم الدراسات العليااضغط هنا |
13>0> تصويت | | مين مرشحك للرئاسة | محمد مرسى | | 68% | [ 40 ] | احمد شفيق | | 19% | [ 11 ] | لن ارشح احد | | 8% | [ 5 ] | لم احدد حتى الآن | | 5% | [ 3 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 59 |
|
|
| سيرة الصحابى الجليل على بن أبى طالب رضى الله عن | |
| كاتب الموضوع | رسالة |
---|
admin
مؤسس المنتدى
عدد المساهمات : 977 تاريخ التسجيل : 19/10/2011 الموقع : https://oucu.123.st
| | سيرة الصحابى الجليل على بن أبى طالب رضى الله عن | |
هو ابـن عم النبي -صلى الله عليه وسلم- ، ولد قبل البعثة النبوية بعشـرسنين وأقام في بيت النبوة فكان أول من أجاب الى الاسلام من الصبيان ، هوأحد العشرة المبشرين بالجنة ، وزوجته فاطمة الزهراء ابنة النبي -صلى اللهعليه وسلم-000 ووالد الحسن والحسين سيدي شباب الجنة000 الرسول يضمه إليهكان أول ذكر من الناس آمن برسول الله -صلى الله عليه وسلم- وصدق بما جاءهمن الله تعالى : علي بن أبي طالب رضوان الله وسلامه عليه ، وهو يومئذ ابنعشر سنين ، فقد أصابت قريشاً أزمة شديدة ، وكان أبو طالب ذا عيال كثيرفقال الرسول الكريم للعباس عمه : يا عباس ، إن أخاك أبا طالب كثير العيال، وقد أصاب الناس ما ترى من هذه الأزمـة ، فانطلق بنا إليه فلنخفـف عنه منعياله ، آخذ من بنيـه رجلا وتأخذ أنت رجلا فنكفهما عنه )000فقال العباس نعم )000 فانطلقا حتى أتيا أبا طالب فقالا له إنا نريد أن نخفف منعيالك حتى ينكشف عن الناس ما هم فيه )000فقال لهما أبو طالب إذا تركتمالي عقيلاً فاصنعا ما شئتما )000فأخذ الرسول -صلى الله عليه وسلم- علياًفضمه إليه ، وأخذ العباس جعفراً فضمه إليه ، فلم يزل علي مع رسول الله حتىبعثه الله تبارك وتعالى نبياً ، فاتبعه علي -رضي الله عنه- وآمن به وصدقه، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- إذا حضرت الصلاة خرج الى شعاب مكة ،وخرج علي معه مستخفياً من أبيه وسائر قومه ، فيصليان الصلوات معا ، فإذاأمسيا رجعا000 منزلته من الرسول لمّا آخى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بينأصحابه قال لعلي أنت أخي )000 وكان يكتب لرسول الله -صلى الله عليهوسلم- ، وشهد الغزوات كلها ما عدا غزوة تبوك حيث استخلفه الرسول -صلى اللهعليه وسلم- في أهله وقال له أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى)000 وكان مثالا في الشجاعة و الفروسية ما بارز أحد الا صرعه ، وكان زاهدافي الدنيا راغبا في الآخرة قال فيه النبي -صلى الله عليه وسلم- من أحبعليا فقد أحبني ، ومن أحبني فقد أحب الله ومن أبغض عليا فقد أبغضني ، ومنأبغضني فقد أبغض الله )000 دعاه الرسول -صلى الله عليه وسلم- وزوجته فاطمةوابنيه ( الحسن والحسين ) وجلَّلهم بكساء وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي ،فأذهب عنهم الرجس وطهِّرْهُم تطهيراً )000وذلك عندما نزلت الآيةالكريمة000 قال تعالى إنّما يُريدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عنكم الرِّجسَأهلَ البيت )000 كما قال -عليه أفضل الصلاة والسلام-اشتاقت الجنّةِ إلىثلاثة : إلى علي ، وعمّار وبلال )000 ليلة الهجرة في ليلة الهجرة ، اجتمعرأي المشركين في دار الندوة على أن يقتلوا الرسول -صلى الله عليه وسلم- فيفراشه ، فأتى جبريل -عليه السلام- رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقاللا تبيت هذه الليلة على فراشك الذي كنت تبيت عليه )000فلما كانت عتمة منالليل اجتمع المشركون على بابه يرصدونه متى ينام فيثبون عليه ، فلما رأىرسول الله مكانهم قال لعلي نم على فراشي ، وتَسَجَّ ببردي هذا الحضرميالأخضر فنم فيه ، فإنه لن يَخْلُصَ إليك شيء تكرهه منهم )000 ونام علي-رضي الله عنه- تلك الليلة بفراش رسول الله ، واستطاع الرسول -صلى اللهعليه سلم- من الخروج من الدار ومن مكة ، وفي الصباح تفاجأ المشركون بعليفي فراش الرسول الكريم000وأقام علي -كرّم الله وجهه- بمكة ثلاث ليالوأيامها حتى أدى عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الودائع التي كانتعنده للناس ، حتى إذا فرغ منها لحق برسول الله في قباء000 أبو تراب دخلعلي على فاطمة -رضي الله عنهما- ، ثم خرج فاضطجع في المسجد ، فقالالنبي -صلى الله عليه وسلم- أين ابن عمك )000قالت في المسجد)000فخرج إليه فوجد رداءه قد سقط عن ظهره ، وخلص التراب إلى ظهره ، فجعليمسح التراب عن ظهره فيقول اجلس يا أبا تراب )000مرتين000 يوم خيبرفي غزوة خيبـر قال الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- لأُعْطينّ الرايةَغداً رجلاً يحب الله ورسوله ، ويُحبه الله ورسوله ، يفتح الله عليه ، أوعلى يديه )000فكان رضي الله عنه هو المُعْطَى وفُتِحَت على يديه000 خلافته لما استشهد عثمان -رضي الله عنه- سنة ( 35 هـ ) بايعه الصحابةوالمهاجرين و الأنصار وأصبح رابع الخلفاء الراشدين ، يعمل جاهدا على توحيدكلمة المسلمين واطفاء نار الفتنة ، وعزل الولاة الذين كانوا مصدر الشكوى000 ذهبت السيدة عائشة زوجة الرسول -صلى الله عليه وسلم- الى مكة المكرمةلتأدية العمرة في شهر محرم عام 36 هجري ، ولما فرغت من ذلك عادت الىالمدينة ، وفي الطريق علمت باستشهاد عثمان واختيار علي بن أبي طالب خليفةللمسلمين ، فعادت ثانية الى مكة حيث لحق بها طلحة بن عبيد الله والزبير بنالعوام -رضي الله عنهما- وطالب الثلاثة الخليفة بتوقيع القصاص على الذينشاركوا في الخروج على الخليفة عثمان -رضي الله عنه- ، وكان من رأي الخليفةالجديد عدم التسرع في ذلك ، والانتظار حتى تهدأ نفوس المسلمين ،وتستقرالأوضاع في الدولة الاسلامية ، غير أنهم لم يوافقوا على ذلك واستقر رأيهمعلى التوجه الى البصرة ، فساروا اليها مع أتباعهم 000 معركة الجمل خرجالخليفة من المدينة المنورة على رأس قوة من المسلمين على أمل أن يدركالسيدة عائشة -رضي الله عنها- ، ويعيدها ومن معها الى مكة المكرمة ، ولكنهلم يلحق بهم ، فعسكر بقواته في ( ذي قار ) قرب البصرة ، وجرت محاولاتللتفاهم بين الطرفين ولكن الأمر لم يتم ، ونشب القتال بينهم وبذلك بدأتموقعة الجمل في شهر جمادي الآخرة عام 36 هجري ، وسميت بذلك نسبة الى الجملالذي كانت تركبه السيدة عائشة -رضي الله عنها- خلال الموقعة ، التي انتهتبانتصار قوات الخليفة ، وقد أحسن علي -رضي الله عنه- استقبال السيدة عائشةوأعادها الى المدينة المنورة معززة مكرمة ، بعد أن جهزها بكل ما تحتاجاليه ، ثم توجه بعد ذلك الى الكوفة في العراق ، واستقر بها ، وبذلك أصبحتعاصمة الدولة الاسلامية 0 مواجهة معاوية قرر علي بن أبي طالب -رضي اللهعنه- ( بعد توليه الخلافة ) عزل معاوية بن أبي سفيان عن ولاية الشام ، غيرأن معاوية رفض ذلك ، كما امتنع عن مبايعته بالخلافة ، وطالب بتسليم قتلةعثمان -رضي الله عنه- ليقوم معاوية باقامة الحد عليهم ، فأرسل الخليفة الىأهل الشام يدعوهم الى مبايعته ، وحقن دماء المسلمين ، ولكنهم رفضوا 000فقرر المسير بقواته اليهم وحملهم على الطاعة ، وعدم الخروج على جماعةالمسلمين ، والتقت قوات الطرفين عند ( صفين ) بالقرب من الضفة الغربيةلنهر الفرات ، وبدأ بينهما القتال يوم الأربعاء (1 صفر عام 37 هجري ) 000وحينما رأى معاوية أن تطور القتال يسير لصالح علي وجنده ، أمر جيشه فرفعواالمصاحف على ألسنة الرماح ، وقد أدرك الخليفة خدعتهم وحذر جنوده منهاوأمرهم بالاستمرار في القتال ، لكن فريقا من رجاله ، اضطروه للموافقة علىوقف القتال وقبول التحكيم ، بينما رفضه فريق آخر 000 وفي رمضان عام 37هجري اجتمع عمر بن العاص ممثلا عن معاوية وأهل الشام ، وأبو موسى الأشعريعن علي وأهل العراق ، واتفقا على أن يتدارسا الأمر ويعودا للاجتماع في شهررمضان من نفس العام ، وعادت قوات الطرفين الى دمشق والكوفة ، فلما حانالموعد المتفق عليه اجتمعا ثانية ، وكانت نتيجة التحكيم لصالح معاوية 0الخوارج أعلن فريق من جند علي رفضهم للتحكيم بعد أن اجبروا عليا -رضي اللهعنه- على قبوله ، وخرجوا على طاعته ، فعرفوا لذلك باسم الخوارج ، وكانعددهم آنذاك حوالي اثني عشر ألفا ، حاربهم الخليفة وهزمهم في معركة(النهروان) عام 38 هجري ، وقضى على معظمهم ، ولكن تمكن بعضهم من النجاةوالهرب 000 وأصبحوا منذ ذلك الحين مصدر كثير من القلاقل في الدولةالاسلامية 000 استشهاده لم يسلم الخليفة من شر هؤلاء الخوارج اذ اتفقوافيما بينهم على قتل علي ومعاوية وعمرو بن العاص في ليلة واحدة ، ظنا منهمأن ذلك يحسم الخلاف ويوحد كلمة المسلمين على خليفة جديد ترتضيه كل الأمة ،وحددوا لذلك ثلاثة من بينهم لتنفيذ ما اتفقوا عليه ، ونجح عبد الرحمن بنملجم فيما كلف به ، اذ تمكن من طعن علي -رضي الله عنه- بالسيف وهو خارجلصلاة الفجر من يوم الجمعة الثامن عشر من رمضان عام أربعين هجرية بينماأخفق الآخران000 وعندما هجم المسلمون على ابن ملجم ليقتلوه نهاهم عليقائلا ان أعش فأنا أولى بدمه قصاصا أو عفوا ، وان مت فألحقوه بي أخاصمهعند رب العالمين ، ولا تقتلوا بي سواه ، ان الله لا يحب المعتدين)000وحينما طلبوا منه أن يستخلف عليهم وهو في لحظاته الأخيرة قال لهم آمركم ولا أنهاكم ، أنتم بأموركم أبصر )000 واختلف في مكانقبره000وباستشهاده -رضي الله عنه- انتهى عهد الخلفاء الراشدين000 | |
| | |
مُشاطرة هذه المقالة على:
صفحة 1 من اصل 1 | مواضيع مماثلة | |
|
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|